العائلة بين فتح وحماس
أسامة عبدالستار موسى الفرا
التفاصيل
فعلينا ألا نفرق بينهم بالتعامل لأن الانتماء لا يشطب ولا يلغي أسم العائلة بل يجعله خفاقا مشرقا. وعلينا النظر لمن هم أصحاب مراكز عليا من العائلة بالسلك الدبلوماسي لا أقول وصلوا فقط بسبب الانتماء لكي لا أظلم قدراتهم الثقافية ودرجاتهم العلمية التي من خلالها اختارتهم الحركة. فيا أبناء عائلتنا الكرام عائلة الفرا العريقة بالداخل والشتات أنتم أبناء فلسطين الحبيبة وانتمائكم لحركاتكم اجعلوه من أجل حب فلسطين وليس من أجل تناحركم على فلسطين ولا تجعلوه يفرقكم ويعزلكم عن عائلتكم وعليكم الفصل بين حب العائلة وحب الحركة لأنك لن تعيش دون حب اهلك وهنا قوانين اللعبة تختلف بين الانتماء للحركة وحب الأهل والعائلة الذي به تسعد وتسعد
باقي المقال تجدونه على الرابط التالي
إضغط هنا