خالص الأمنيات والدعوات بالشفاء العاجل مقدمة من عموم عائلة الفرا في الوطن والخارج إلى ابن العائلة
الاستاذ : ياسر طاهر جاسر الفرا "أبو سمير"
وذلك بعد تعرضه لحروق بين الدرجة الثانية والدرجة الثالثة نتيجة انفجار مولد الكهرباء بمنزله ، ولخطورة الإصابة تم نقل المصاب إلى الأراضي الفلسطينية المحتله عام 48 ليتم علاجه
سائلين الله عز وجل أن يعجل في شفائه ومرضى المسلمين، وأن يجعل ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة
ونذكر بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله به من خطاياه).