حيث قضى معظمها في العلاج وإجراء عمليات جراحية قبل أن يحصل مؤخرا على الجنسية البلجيكية ليتمكن من العودة إلى أرض الوطن لرؤية أهله واحبابه
وبهذه المناسبة تبرق عائلة الفرا في الوطن والخارج بأحر التهاني لسلامة ابن العائلة "محمود" بعد 15 عام قضاها في العلاج
وكان ابن العائلة المناضل قد تعرض لاصابة خطيرة في 18 ديسمبر 2004 برفقة الشهيد إبراهيم عبد الحميد الفرا في الحي النمساوي
وبعدها تم تحويله للعلاج داخل الخط الأخضر ثم واصل علاجة والتنقل بين دول مصر والسعودية والأردن بسبب منع سلطات الإحتلال دخولة لأراضي ال48 واستكمال علاجة قبل أن يسافر إلى بلجيكا عام2015 ليبدا مرحلة علاج اخرى كتب لها النجاح بتركيب مفصل صناعي لقدمة .