2 مليون "إسرائيلي" سيبقون دون حماية - "إسرائيل" غير مستعدة للحرب
أكد تقرير مراقب دولة الاحتلال الإسرائيلي يوسف سبيرا، أن المجلس الأمني المصغر "الكابنيت" لم يناقش قضية حماية المستوطنين الإسرائيليين من مغبة سقوط عدد كبير من الصواريخ على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ووفقا للتقرير فإن وزير الحرب الاسبق موشيه يعلون لم يطرح قضية حماية الجبهة الداخلية على الكابنيت بل كانت خططه هجومية معتمداً فقط في الدفاع عن "إسرائيل" بمنظومة القبة الفولاذية.
وقال مراقب الدولة وفقاً للتقرير: على "إسرائيل" أن تستعد لسيناريو يُطلق خلاله آلاف بل عشرات آلاف الصواريخ نحو "إسرائيل" فهناك شك بأن قيادة جيش الاحتلال لا يمكنها حماية الجبهة الداخلية.
وأضاف: علينا أن نرى بخطورة لعدم مناقشة الكابنيت قضية حماية السكان واخلاء السكان خلال وقوع الحرب"
فيما ركز التقرير على وضع الملاجئ داخل "إسرائيل" فإذا وقعت الحرب فإن نحو 2 مليون "إسرائيلي" سيكونون عرضة للصواريخ لعدم وجود حماية لهم".
وأشار مراقب الدولة، إلى أن ضعف الوسائل الدفاعية ومحدوديتها لجيش الاحتلال إذا ما انهالت عليهم الصواريخ شمالاً.
ولفت إلى عدم وجود خطة من قبل الجهات الأمنية الإسرائيلية لإخلاء السكان وقت التصعيد في الشمال.
واتضح من نتائج التقرير أنه لا يوجد تنسيق بين جهات الاختصاص بشأن جهوزية الجبهة الداخلية لدى الاحتلال لمواجهة اعتداءات صاروخية.
وقالت رئيسة لجنة مراقبة الدولة البرلمانية عضو الكنيست السيدة كارين الهارار "ان تقرير مراقب الدولة يشير الى ان عيوبا خطيرة شابت النهج الذي اتبعه رئيس الوزراء من اجل توفير الحماية في الشمال من الهجمات الصاروخية خلال عملية الجرف الصامد العسكرية".أكد تقرير مراقب دولة الاحتلال الإسرائيلي يوسف سبيرا، أن المجلس الأمني المصغر "الكابنيت" لم يناقش قضية حماية المستوطنين الإسرائيليين من مغبة سقوط عدد كبير من الصواريخ على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ووفقا للتقرير فإن وزير الحرب الاسبق موشيه يعلون لم يطرح قضية حماية الجبهة الداخلية على الكابنيت بل كانت خططه هجومية معتمداً فقط في الدفاع عن "إسرائيل" بمنظومة القبة الفولاذية.
وقال مراقب الدولة وفقاً للتقرير: على "إسرائيل" أن تستعد لسيناريو يُطلق خلاله آلاف بل عشرات آلاف الصواريخ نحو "إسرائيل" فهناك شك بأن قيادة جيش الاحتلال لا يمكنها حماية الجبهة الداخلية.
وأضاف: علينا أن نرى بخطورة لعدم مناقشة الكابنيت قضية حماية السكان واخلاء السكان خلال وقوع الحرب"
فيما ركز التقرير على وضع الملاجئ داخل "إسرائيل" فإذا وقعت الحرب فإن نحو 2 مليون "إسرائيلي" سيكونون عرضة للصواريخ لعدم وجود حماية لهم".
وأشار مراقب الدولة، إلى أن ضعف الوسائل الدفاعية ومحدوديتها لجيش الاحتلال إذا ما انهالت عليهم الصواريخ شمالاً.
ولفت إلى عدم وجود خطة من قبل الجهات الأمنية الإسرائيلية لإخلاء السكان وقت التصعيد في الشمال.
واتضح من نتائج التقرير أنه لا يوجد تنسيق بين جهات الاختصاص بشأن جهوزية الجبهة الداخلية لدى الاحتلال لمواجهة اعتداءات صاروخية.
وقالت رئيسة لجنة مراقبة الدولة البرلمانية عضو الكنيست السيدة كارين الهارار "ان تقرير مراقب الدولة يشير الى ان عيوبا خطيرة شابت النهج الذي اتبعه رئيس الوزراء من اجل توفير الحماية في الشمال من الهجمات الصاروخية خلال عملية الجرف الصامد العسكرية".